خلق الوظائف مؤشر مهم للتعافي الاقتصادي، ويرتبط بشكل كبير بأوضاع الموارد البشرية، وبجزء من الإنتاج المحلي الإجمالي.
سجلت السعودية العام الماضي أعلى ارتفاع في مؤشر ثقة الوظائف العالمي، إذ حلت في المرتبة الأولى بين 24 سوقاً عالمية، ويقيس مؤشر الوظائف العالمي، أحد مؤشرات ثقة المستهلك العالمي ثقة المواطنين في الحصول على وظيفة والأمان الوظيفي وسرية معلوماتهم الوظيفية في بلدانهم.
ويستخدم القطاع الخاص مؤشرات الأداء لوظائفه، إذ إنه قيمة قابلة للقياس تظهر مدى فاعلية الشركة أو المؤسسة في تحقيق هدف وظيفي رئيسي، وتستخدم مؤشرات الأداء الرئيسية في مختلف المراحل لتقييم مدى نجاحها في تحقيق الأهداف الموضوعية، ويعتبر مؤشر العمال والتوظيف من أقوى المؤشرات الاقتصادية.
ومن يبحث عن وظيفة أو يفكر في تغيير وظيفته الحالية، عليه قبل اتخاذ أي قرار معرفة الوظائف والمهارات التي سيزداد الطلب عليها هذا العام، ومعرفة القطاعات التي تنوي توظيف أكبر عدد من الأشخاص، وذلك يساعده في إيجاد وظيفة في أقصر فترة.
وشملت المهارات التواصل الجيد باللغتين العربية والإنجليزية، والأدوار الوظيفية والمؤهلات الأكاديمية الأكثر طلباً هي إدارة الأعمال والهندسة، وأشار كثير من أصحاب العمل إلى أنهم ينوون تعيين موظفين جدد يمتلكون خبرة في مجال التسويق والمبيعات.
ولذلك يمكن للمرشحين للوظائف أن يسلطوا الضوء على المهارات المتمثلة في تعلم وإتقان اللغات، والعمل الجماعي، والمهارات الشخصية الأخرى، لإثبات قدراتهم على تلبية احتياجات العمل الحالية، المتمثلة في القدرة على التحليل وإنجاز المهمات.
ويعتبر خبراء أن سوق العمل بالمملكة إيجابي للبحث عن راتب أفضل، خصوصاً أن الباحثين عن العمل يحدثون سيرهم الذاتية باستمرار، لكن السؤال: ما أهي أسباب البحث عن وظيفة جديدة لدى الكثيرين؟.. الجواب: الحصول على راتب أفضل، الوظيفة الحالية لا تقدم مزيداً من التطور، الرغبة بالتوسع في المسؤوليات، البحث عن وظيفة بتخصص مختلف، توازن الحياة مع العمل.
أما أهم 5 قنوات يبحث عبرها الباحثون عن عمل فهي: منصات التواصل المهني، شركات التوظيف، المواقع المهنية، العلاقة الشخصية، وعبر المجالس.
وثمة تحديات تواجه الباحث عن الوظيفة؛ أبرزها: كثرة المتقدمين على الوظائف، قوة المنافسة، قلة الفرص المتاحة، وكما أن هناك تحديات هناك طرق فعالية للحصول على عمل، منها: بناء المؤهلات، استغلال العلاقات الشخصية، المشاركة في الأعمال التطوعية، تغيير طريقة التفكير، الاستقرار في وظيفة واحدة، اختيار وظيفة تتناسب مع المهارات، تحديد قائمة المهارات، والتركيز على الشركات الأصغر.
سجلت السعودية العام الماضي أعلى ارتفاع في مؤشر ثقة الوظائف العالمي، إذ حلت في المرتبة الأولى بين 24 سوقاً عالمية، ويقيس مؤشر الوظائف العالمي، أحد مؤشرات ثقة المستهلك العالمي ثقة المواطنين في الحصول على وظيفة والأمان الوظيفي وسرية معلوماتهم الوظيفية في بلدانهم.
ويستخدم القطاع الخاص مؤشرات الأداء لوظائفه، إذ إنه قيمة قابلة للقياس تظهر مدى فاعلية الشركة أو المؤسسة في تحقيق هدف وظيفي رئيسي، وتستخدم مؤشرات الأداء الرئيسية في مختلف المراحل لتقييم مدى نجاحها في تحقيق الأهداف الموضوعية، ويعتبر مؤشر العمال والتوظيف من أقوى المؤشرات الاقتصادية.
ومن يبحث عن وظيفة أو يفكر في تغيير وظيفته الحالية، عليه قبل اتخاذ أي قرار معرفة الوظائف والمهارات التي سيزداد الطلب عليها هذا العام، ومعرفة القطاعات التي تنوي توظيف أكبر عدد من الأشخاص، وذلك يساعده في إيجاد وظيفة في أقصر فترة.
وشملت المهارات التواصل الجيد باللغتين العربية والإنجليزية، والأدوار الوظيفية والمؤهلات الأكاديمية الأكثر طلباً هي إدارة الأعمال والهندسة، وأشار كثير من أصحاب العمل إلى أنهم ينوون تعيين موظفين جدد يمتلكون خبرة في مجال التسويق والمبيعات.
ولذلك يمكن للمرشحين للوظائف أن يسلطوا الضوء على المهارات المتمثلة في تعلم وإتقان اللغات، والعمل الجماعي، والمهارات الشخصية الأخرى، لإثبات قدراتهم على تلبية احتياجات العمل الحالية، المتمثلة في القدرة على التحليل وإنجاز المهمات.
ويعتبر خبراء أن سوق العمل بالمملكة إيجابي للبحث عن راتب أفضل، خصوصاً أن الباحثين عن العمل يحدثون سيرهم الذاتية باستمرار، لكن السؤال: ما أهي أسباب البحث عن وظيفة جديدة لدى الكثيرين؟.. الجواب: الحصول على راتب أفضل، الوظيفة الحالية لا تقدم مزيداً من التطور، الرغبة بالتوسع في المسؤوليات، البحث عن وظيفة بتخصص مختلف، توازن الحياة مع العمل.
أما أهم 5 قنوات يبحث عبرها الباحثون عن عمل فهي: منصات التواصل المهني، شركات التوظيف، المواقع المهنية، العلاقة الشخصية، وعبر المجالس.
وثمة تحديات تواجه الباحث عن الوظيفة؛ أبرزها: كثرة المتقدمين على الوظائف، قوة المنافسة، قلة الفرص المتاحة، وكما أن هناك تحديات هناك طرق فعالية للحصول على عمل، منها: بناء المؤهلات، استغلال العلاقات الشخصية، المشاركة في الأعمال التطوعية، تغيير طريقة التفكير، الاستقرار في وظيفة واحدة، اختيار وظيفة تتناسب مع المهارات، تحديد قائمة المهارات، والتركيز على الشركات الأصغر.